Saturday, January 10, 2015

قصة جنسية قبيحة سادية

قصة حقيقية حدثت بالفعل

نزلت منى من منزلها متجها الى جامعتها منى فتاة فى ثامنة عشر من عمرها جسمها رائع من الجمال سمراء نهدها متوسط الحجم اما مؤخرتها فهى كبيرة بعض الشئ و تعشق منى اللبس الضيق كى تبرز مؤخرتها فهى تستمتع بنظرات الناس الى جسمها يعطيها نوعا من النشوة و الراحة.

وصلت منى الى الجامعة و كان بانتظارها علاء صديقها بالجامعة و زميلها و ترتبط معه بقصة حب منذ اكثر من عام

جلست منى بجوار علاء فى المدرج و سط مئات من الطلبة و تسامروا و ضحكوا سويا و الدكتور يشرح المادة. فوجئت منى بعلاء يضع يده على فخدها و يمسكها لم تركز منى و تركته ثم استمرر فى التحسيس على قدمها و حست منى احساس عجيب جديد عليها و نظرت الى علاء فوجدت شى صلب متحجر بين قدميه ظاهر من البنطلون .

سكتت منى و تسمرت و احست احساس غريب و لكنه ممتع و ابتدى العرق يظهر على جبهتها من التوتر و الهيجان .

استمر علاء ف التحسيس على فخديها و ركبتيها ثم صعد الى اعلى و وضع يده على كسها هنا شهقت منى و استسلمت تماما لعلاء الذى احس ببلل كسها و انها فى حالة هياج شديد .

احس علاء بسيطرته على منى فقرر ان يستمر اكثر فادخل يديه من البنطلون الى كسها مباشرة و وجد انه اتبل تماما و كلوتها ايضا اصبح يسبح فى ماء كسها اللزج فاستمر يلعب فى بظرها و هى قد اغلقت عينيها و اصبحت فى عالم اخر ،

اخرج علاء اصابعه المبللة من مس منى و و ضع اصابعه فى فمه يتذوق طعم كسها و هى فاقت و حاولت ان تلملم نفسها من حالة الهيجان الرهيبة التى هى فيها  .

انتهت المحاضرة و لم يتحدثوا فيما حدث و ساروا سويا الى محطة مترو انفاق كى يذهبوا الى منازلهم ،

كان المترو شديد الزحام و قرر علاء استمرار الجولة الثانية من التفريش و المداعبة فى المترو فبدأ يضع يده على طيزها من الخلف و هى مستسلمة  تماما خوفا من الفضيحة و ايضا لاحساسها بمتعة شديدة من مداعبته .

لم يستمر علاء كثيرا فى مداعبة طيزها من الخارج بل ادخل يديه داخل البنطلون وصولا لخرم طيزها و بدأ فى مداعبة الخرم باصبعه الاوسط و هنا تشنجت منى فقال علاء لها ﻷ اهدى شوية و متتشنجيش عشان كده هيوجعك .

استسلمت منى و هدت و بدأ علاء فى  مداعبة خرم طيزها و انسال ماء كسها كالفيضان اكتشفت منى انها تحب اللعب فى طيزها احست انها عاهرة و لكنها احست اكثر بمتعة شديدة .

وصلت منى الى محطتها و نزلت و تركها علاء تذهب الى منزلها .

وصلت منى الى المنزل و ذهبت الى الحمام كى تاخذ حمام دافئ فهو يوم طويل و عصيب داخل الحمام و هى تحت الدش افتكرت منى ما حدث لها فى المدرج و المترو قبدأ كسها فى البلل مرة اخرى و وجدت نفسها تفعل بكسها ما كان علاء يفعله بها .

بدأت تلعب ببظرها و تغمض عينيها من الشهوة و المتعة و قفلت ارجلها الاثنين على يديها حيث كسها لا يريد ان يترك يديها فهو مستمتع بمداعبتها له .

لم يعد يكفى منى المداعبة ببظرها فبدأت بادخال جزء من اصبعها داخل كسها فاحست بمتعة رهيبة و بدأ جسمها فى التشنج و خرجت أه عالية بصوت رهيب و ممحون و هنا سمعت صوت امها يقول : منى انتى كويسة فى حاجة .

هنا هدأت و احست بالخطر فلملمت نفسها و خرجت من الدش قائلة : مفيش حاجة يا ماما انا كويسة بس اتخبطت مش اكتر .

خرجت منى من الحمام الى غرفتها تفكر و تقكر فى ما حدث اليوم ثم دخلت فى نوم عميق ﻷنه كان يوم طويل و شاق ملئ بالاحداث الجديدة عليها.

صباح اليوم التالى فوجئت منى بعلاء يحدثها على الهاتف المحمول يخبرها انهمنتظرها اسفل منزلها ليذهبوا للجامعة سويا .

نزلت منى فوجدت علاء واقفا مبتسما و ساروا سويا الى مترو الانفاق .

استقلوا مترو و لم يفعل علاء شيئا فقد توقعت منى انه سيفعل ما فعله امس الا انه وقف مبتسما .

عند محطة وسط البلد قال علاء لمنى هننزل هنا ردت هى :ليه لسه على الجامعة محطتين كمان قالها يالله انزلى و شدها من ايدها.

نزلو فى وشسط البلد فسألته احنا هنا ليه . رد عليها عشان هنروح لواحد صاحبى نقعد براحتنا شوية .

عارضت منى و لكن بعد ضغوط من علاء و ترجاها و الذن امر من السحر استسلمت منى و ذهبت معه لمنزل صديقه .

داخل منزل صديقه الذى ترك له المفتاح احست منىى بالخوف الا ان علاء قال مبتسما: متخفيش مش هعمل حاجة تتضرك انا بحبك يا منى اكتر من نفسى .

ثم اقترب منها و قبلها على شفايفها قبلة قوية و عنيفة احست منى ان الدنيا تدوور بها و لم تفيق الا على علاء يقوم بنزع ملابسها تماما كما ولدتها امها و هو يقف عاريا زبره واقف شديد المتانة امامه و ينهال عليها بالقبلات على شفايفها و عنقها ثم بدأ فى نقبيل صدرها و يلعب بلسانه فى حلمة صدرها و يمصها بشده احست منى بمتعة شديدة و بلل كسها و بدأ علاء ينزل من على صدرها بقبلات فى بطنها وصولا لكسها فبدأ يلحس كسها و يعض بأسنانه على بظرها و هى تتأوه و تصرخ من المتعة ثم قلبها على بطنها و بدأ يلعق خرم طيزها بلسانه و يدخله داخل طيزها و هى مستمتعة مطلقة اهات تزيد مت هيجان علاء .

بدأ علاء يبلل خرم طيزها بريقة ثم ادخل اصبعه الاوسط و هى تصرخ من الالم الا انه استمر و بدأ يدخل اصبعين و هى تبكى تترجاه ان يتركها و لكنها استمر بادخال اصابعه بعنف و هى تصرخ و هو لا يبالى .

ثم بدأ فى ادخال زبه داخل طيزها و هى تصرخ من الالم فى احشائها و تبكى و كاد يغمى عليها من شده الالم .

استمر علاء ينيك منى من طيزها التى احمرت من الالم و قد بدات فى انزال نقط دم بسيطة من الاحتكاك فقد جرخها داخل طيزها ثم قام بانزال لبنه داخل طيزها و خرج اللبن من خرم طيزها مختلط بلون احمر لون الدم من مكان الجرح .

قامت منى تبكى الى الحمام تغسل ما تبقى من شرف طيزها بالماء محاولة تخفيف الم الجرح ثم خرجت بعد دقائق فوجدت علاء واقفا و زبره ايضا واقف فاخذهمن شعرها ثم جعلها تفنس واقفة بالقوة مستدة على سفرة الطعام ثم بلل زبره و بدأ فى ادخاله مرة اخرى داخل طيزها و هى تبكى تترجاه ان يتركها الا انه صفعها على وجها و بدأ فى النييك بعنف اكثر من المرة الاولى ثم  لم ينزل لبنه فى كسها بل شدها من شعرها و قام بفتح فمها و انزل لبن فى فمها و على وجها ثم قال لها :قومى استحمى عشان ننزل عشان صاحبى زمانه جاى .

قامت منى و لبست ملابسها بعد ان استحمت و ذهبت لمنزلها تبكى على ما حدث لها .

لم تذهب منى للجامعة يومين متواصلين فهى تحس بالم شديد فى طيزها و ايضا لا تستطيع مواجهة علاء الذى استمر فى الاتصال بها و هى لا تجيب طوال اليومين الماضيين.

نزلت منى مع والدتها و كان الالم قد بدأ فى الزوال الى السوق لشراء مشتريات المنزل و كان السوق مزدحم و بدأ الرجال يتحرشون بها و هى مع والدتها ممسكين اماكن حساسة و هى تعبر داخل السوق احست منى بنفس المتعة التى كانت تحسها مع علاء بل احست بمتعة اكثر لانها من رجال غرباء.

بينما تقف أم منى تشترى و تفاصل مع البائع وقف رجل خلف منى و السوق شديد الزحام و قام بحك  زبره فى طيز منى .

تركته منى و لم تتحدث فبدأ الرجل يحك زبره عند مرم طيزها فاحست ببعض الالم .

تحركت منى و قالت ﻻمها هتفرج على حاجة فى السوق و ارجعلك مرة اخرى .

كما توقعت منى ذهب الرجل خلفها فى السوق و عند أول ممر جانبى كان الرجل يشدها للداخل بالقوة و هى استسلمت و ذهبت معه.

قام الرجل بادخاها فى بئر سلم منزل قديم و جعل واجها ف وجه الحيطة و قام برفع الفستان من الخلف و انزل الكلوت فوجد خرم طيزها ملتهب و محمر من نييكة علاء فقال : ده انتى شرموطة و بتحبى فى طيزك جايبة دم من النييك.

و قام بالبصق علﻻ زبه الكان امبر و اطخن من زبر علاء يمككن ضعفه فى الحجم و ىدخله فى طيزهى.

شهقت منى و ارادت ان تصرخ الا انه وضع يده على فمها لكتم صوتها و استمر ينييك فى طيزها عشرة دقائق متواصلة و انزل داخلها ثم تركها و ذهب.

هذه المرة احست منى بمتعة ليس كما حدث مع علاء فادركت انها اصبحت شرموطة بتحب النيك الخلفى .

لم تعد منى ترد على تلفونات علاء فقد عرفت المتعة مع الغرباء و ايضا رأت زبر اكبر من زبه بكثير.

بدأت منى فى لبس ملابس مثيرة و مرافقة بنات ذو سمعة سيئة فى الجامعة .

فى احدى الايام قامت صديقة منى الجديدة هند بدعوتها للمبيت عندها فأهلها قد ذهبوا للعمرة و هى ستظل لوحدها فى المنزل اسبوع بعد مكايلات و مكالمات من هند ﻷم منى وافقت و ذهبت منى لهند.

فى منزل هند رأت من  العجب فهى لم تشاهد افلام جنسية مة قبل  قامت هند بتشغيل افلام سكس على الانترنت افلام سحاق بين فتاتين .

احست منى بقشعرة فى بدنها فهى ام تتوقع ان تستمتع برؤية فتاتين يمارسان الجنس سويا.

انتهزت هند الفرصة و قامت بتقبيل منى التى كانت مركزة مع الفيلم و تركت هند وتفعل ما تريد .

بدأت هند بتفبيلها و التحسيس علﻻى صدرها و كسها.

ثم قامت بنزع ملابس منى و ابتدت فى لحس كسها و بظرها نزواى الى خرم طيزها الذى كان واضح عليه النييك العنيف ضحكت هند و قالت انا كنت فكراكى خام طلعت شرموطة يا بت ده خرم طيزك مفشوخ اوى.

قامت هند بادخال اصابعها  داخل طيز منى التى صرخت اكتر اكتر

فاحست هند ان اصابعها غير كافية فاحضرت زبر صناعى اسود كبير تمتلكه و تحب ان تتدخله فى كسها.

قامت بادخال الزبر فى طيز منى و هى مستمتعة و تصرخ ايوة يا هند ادينى كمان مش قادرة بحب كده اوى طيزى عاوزاكى اوى اوى .

استمرت هند فى فشخ طيز منى ثم استلقت على ظهرها و طلبت مة منى ان تتدخل الزبر فى كسها بدأت منى فى تنفيذ طلب هند و احست منى بمتعة شديدة و تنييك هند فى كسها بالزبر الصناعى و سألت نفسها كيف استمتع و انا العب فى كس واحدة اخرى .

انتهت الحفلة الجنسية بين منى و هند و ذهبوا فى نوم عميق .

انتهى الجزء الأول

2 comments:

  1. ااااااااه يابختك زوبري هااااااايج اوووووي أنا شاب 24سنه زوبري تعبااااان نفسي ف واحده انيكها وافشخ كسها بزوبزي واغرقها بلبني رقمي 01114594911

    ReplyDelete
  2. للبنات فقط واتس اب
    01069165425

    ReplyDelete