Sunday, January 25, 2015

قصة قصيرة جدا

صباح الخير عشان دلوقتى احنا الصبح بس انت لو بتقرا كلامى بليل يبقى مساء الخير ولا تزعل حقك عليا ، انا اسمى محمود يومى ممل جدا زيي زى اغلب الناس و أسف يا سيدى لو انت رويش مش ممل زينا ، طبعا لازم اعتذرلك و اتأسفلك اهم حاجة عندى متبقاش زعلان ولا شايل منى ده انتى حبيبى كفاية انك صبرت لحد دلوقتى و بتقرا كلامى ممكن يكون عشان انت فاضى اصل انا اول مرة فى حياتى اكتب حاجة فأكيد مش هكتب حاجة مهمة و اعمل نفسى فيلسوف ولا كاتب يعنى انا يدوبك بعرف اقرا عربى الفصحى ده كلنا فى الهوا سوا يدوبك على قد تعليمنا ما شاء الله عليه.
هكلمك عن يوم من ايامى المملة الطبيعية بتاعتى الهو بقوم الصبح مش بفطر بضرب سيجارة و فنجان قهوة واتجه للشغل ايوة اتجه اصلى اسكندرانى و هتلاقى كده شوية كلام بكسره نزيلنا طيلعنا كده يعنى ، معلش كل شوية بطلع من موضوعنا و اخش فى متاهات اعذرنى انا لسه بتعلم الكتابة او بحاول اتعلم اصبر عليا ابوس ايدك ده انت حبيبى ، اهو هرجع لموضوعنا، اوصل مكتبى وطبعا فى الأغلب بغسل وشى هناك عشان بكون نازل متأخر اصلى بحب السهر زى عينيا و معرفش ازاى مستحملينى فى الشغل أصلى بروح متأخر و لسانى طويل و كل يوم بزوغ من الشغل و دى حكايتى الهتكلم عليها انهارده ، اه هقولهالك تانى انا كل يوم بزوغ من الشغل اصلى اتعودت على كده من أيام المدرسة انزل من بيتنا اطلع على قهوة و العب كورة و اروح السينما مواصفات الطالب الفاشل كما انزل الكتاب ، طبعا البيزوغ من المدرسة و بعديها يزوغ من محاضرات الكلية النتيجة الطبيعية لنظرية فيثاغورس أنى ازوغ من الشغل و ده بيحصل بشكل شبه يومى اروح اقعد على كافيه اشييش و العب على تويتر أنا ملييش فى الفيسبوك انا بحب التويتر ، المهم قاعد أنا فى أمان الله زيى كل يوم و قاعد جنبى شاب رفنتوع كده و قصير و عمال يزعق ف الموبايل: ألو الو (بصوت عالى)
.....
أنتى فين يا زفتة كلمتك مرتين مش بتردى
.......
أقفل دلوقتى الأقيكى قدامى سامعة
.......
مليييش فيه دلوقتى
و راح قافل السكة من غير سلام حتى ، قلت لنفسى كده الواد قلة بس دكر اداها كلمتين كده مش ناعم من بتوع اليومين دوول نظام بقى انتى فين يا حبيبتى يا بيبى متتأخريش عليا انا تعبان اوى من غيرك كده يعنى الاشكال العرفنها ديه .
المهم يا صحبى اتلهيت فى الموبايل بتاعى و شوية كده الترابيزة الورايا قاعد عليها جوز ستات ستايل اوى و شكلهم كده من الناس الشييك دوول الفى المسلسلات بتوع التجمع الخامس و ارض الجولف ، واحدة منهم جالها تلفون و انا والله ما بتتصنت على الناس عشان بس متخدش عنى فكرة وحشة هى الصوتها العالى و الرجل الرفنتوع كان بيزعق فغصب عنى بسمع انا عمرى ما برمى ودن .
ما علينا ردت الست على التلفون : ايوة يا بيبى
......
انت كمان وحشتنى
.....
بجد كان نفسى تكون معايا هنا
.......
و انا كمان
.....
لأ لازم تييجى بقى كفاية شغل
......
ماشى يا حبيبى اشوفك فى البيت متتأخرش
.....
و انا كمان باى بيبى
قفلت الست السكة و فجاه الست الكلاس الستايل اتفتح بقها و طلع منه كل البكبورت الفى دنيا و بتقول لصحبتها بصوت قد كده:
يعنى انا سايبالك البيت يا معفن و نازلة افك عن نفسى شوية كمان عاوز تجيلى هنا
صحبتها: اهدى يا حبيبتى فى ايه بس مالك
الست: هو قارف أمى فى البيت كمان يقرفنى مكالمات و عاوز يجيلى كادك القرف يا شيخ
صحبتها: كلهم كده مقرفين يعنى شايفانى انا المبسوطة
الست: بس صلاح مرييحك قاعد فى الخليج ولا بيهش ولا بينش يا أختشى
انا مش عارف ليه بتعملوا كده يعنى مش مبسوطة معاه قوليله مش تتكلمى من ضهره ايه الستات ديه ، يعنى هو طافح الكوتة عشان يجيب فلوس تنزلى تتأنزحى مع صحبتك ده جزاته لا اله الا الله .
ما علينا شوية كده و دخل علينا رجل طول بعرض حاجة كده من بتوع البودى بيلدنج دولاب متحرك الهو لما بتقف وراهم تختفى يفكرك كده بفيلم زكى شان او مسرحية العيال كبرت و سعيد صالح لما بيحكيلك على جوز بتاعت البيانو ، دخل الدولاب و الاتنين الستات الورايا متابعينه فشخ الواد سيطر على موزز المكان و راح رايح على ترابيزة الواد الرفنتوع اياه ، عادى انا قلت يمكن يعرفه اصحاب يعنى ايه المشكلة المهم لقيت الشاب الرفنتوع ده راح مداور وشه الناحية التانية و مرضاش يسلم عليه ، قلت هبااااا كده شكله هيتفرم انت عبيط ياض الدولاب ده لما يمد ايده يسلم انت تمسك ايده تبوسها مش تتداور وشك  الناحية التانية كده هتتنفخ ، طبعا انا قعدت مستنى اليحصل فيه قلت هيشيله يرميه يلبسه فى الحيطة يرزعه قلم يقصمه نصيين حاجات كتير كلها شر طلعت قدامى قلت ربنا يستر عليك يا ابنى، الدولاب بدل ما يرنه علقة من دوول لقيته بيلف الناحية التانية و بيقوله :
خلاص بقى متزعلش
الواد الرفنتوع: بتستعبطى اصلك
دخلت صبعى فى ودنى اسلكها هو قاله بتستعبطى ولا بتستعبط لا لا اكيد سمعت غلط انا لازم اركز شوية روحت رامى ودن اسمع بيقولوا أيه
الدولاب: مش بستعبط بس فعلا كان عندى شغل متزعلش يا بيبى
بيبى دى خرمت ودانى و بقى الموضوع انترستنج جدا
الواد الرفنتوع :قلتليك ميت مرة لو روحت حتة و ملأتكيش مستنية  هيبقى اخر يوم فى عمرك
الدولاب : انا اسفة
اسفة دى يا صحبى خرمت ودنى والله اكن صاروخ ارض جو انفجر فى المكان قمت طبعا جريت و حلفت ما انا داخل المكان ده تانى بس طبعا مبطلتش ازوغ من الشغل بس بقيت اروح مكان تانى و ربنا يستر على ولاينا ، معلش طولت عليك

Saturday, January 10, 2015

قصة جنسية قبيحة سادية

قصة حقيقية حدثت بالفعل

نزلت منى من منزلها متجها الى جامعتها منى فتاة فى ثامنة عشر من عمرها جسمها رائع من الجمال سمراء نهدها متوسط الحجم اما مؤخرتها فهى كبيرة بعض الشئ و تعشق منى اللبس الضيق كى تبرز مؤخرتها فهى تستمتع بنظرات الناس الى جسمها يعطيها نوعا من النشوة و الراحة.

وصلت منى الى الجامعة و كان بانتظارها علاء صديقها بالجامعة و زميلها و ترتبط معه بقصة حب منذ اكثر من عام

جلست منى بجوار علاء فى المدرج و سط مئات من الطلبة و تسامروا و ضحكوا سويا و الدكتور يشرح المادة. فوجئت منى بعلاء يضع يده على فخدها و يمسكها لم تركز منى و تركته ثم استمرر فى التحسيس على قدمها و حست منى احساس عجيب جديد عليها و نظرت الى علاء فوجدت شى صلب متحجر بين قدميه ظاهر من البنطلون .

سكتت منى و تسمرت و احست احساس غريب و لكنه ممتع و ابتدى العرق يظهر على جبهتها من التوتر و الهيجان .

استمر علاء ف التحسيس على فخديها و ركبتيها ثم صعد الى اعلى و وضع يده على كسها هنا شهقت منى و استسلمت تماما لعلاء الذى احس ببلل كسها و انها فى حالة هياج شديد .

احس علاء بسيطرته على منى فقرر ان يستمر اكثر فادخل يديه من البنطلون الى كسها مباشرة و وجد انه اتبل تماما و كلوتها ايضا اصبح يسبح فى ماء كسها اللزج فاستمر يلعب فى بظرها و هى قد اغلقت عينيها و اصبحت فى عالم اخر ،

اخرج علاء اصابعه المبللة من مس منى و و ضع اصابعه فى فمه يتذوق طعم كسها و هى فاقت و حاولت ان تلملم نفسها من حالة الهيجان الرهيبة التى هى فيها  .

انتهت المحاضرة و لم يتحدثوا فيما حدث و ساروا سويا الى محطة مترو انفاق كى يذهبوا الى منازلهم ،

كان المترو شديد الزحام و قرر علاء استمرار الجولة الثانية من التفريش و المداعبة فى المترو فبدأ يضع يده على طيزها من الخلف و هى مستسلمة  تماما خوفا من الفضيحة و ايضا لاحساسها بمتعة شديدة من مداعبته .

لم يستمر علاء كثيرا فى مداعبة طيزها من الخارج بل ادخل يديه داخل البنطلون وصولا لخرم طيزها و بدأ فى مداعبة الخرم باصبعه الاوسط و هنا تشنجت منى فقال علاء لها ﻷ اهدى شوية و متتشنجيش عشان كده هيوجعك .

استسلمت منى و هدت و بدأ علاء فى  مداعبة خرم طيزها و انسال ماء كسها كالفيضان اكتشفت منى انها تحب اللعب فى طيزها احست انها عاهرة و لكنها احست اكثر بمتعة شديدة .

وصلت منى الى محطتها و نزلت و تركها علاء تذهب الى منزلها .

وصلت منى الى المنزل و ذهبت الى الحمام كى تاخذ حمام دافئ فهو يوم طويل و عصيب داخل الحمام و هى تحت الدش افتكرت منى ما حدث لها فى المدرج و المترو قبدأ كسها فى البلل مرة اخرى و وجدت نفسها تفعل بكسها ما كان علاء يفعله بها .

بدأت تلعب ببظرها و تغمض عينيها من الشهوة و المتعة و قفلت ارجلها الاثنين على يديها حيث كسها لا يريد ان يترك يديها فهو مستمتع بمداعبتها له .

لم يعد يكفى منى المداعبة ببظرها فبدأت بادخال جزء من اصبعها داخل كسها فاحست بمتعة رهيبة و بدأ جسمها فى التشنج و خرجت أه عالية بصوت رهيب و ممحون و هنا سمعت صوت امها يقول : منى انتى كويسة فى حاجة .

هنا هدأت و احست بالخطر فلملمت نفسها و خرجت من الدش قائلة : مفيش حاجة يا ماما انا كويسة بس اتخبطت مش اكتر .

خرجت منى من الحمام الى غرفتها تفكر و تقكر فى ما حدث اليوم ثم دخلت فى نوم عميق ﻷنه كان يوم طويل و شاق ملئ بالاحداث الجديدة عليها.

صباح اليوم التالى فوجئت منى بعلاء يحدثها على الهاتف المحمول يخبرها انهمنتظرها اسفل منزلها ليذهبوا للجامعة سويا .

نزلت منى فوجدت علاء واقفا مبتسما و ساروا سويا الى مترو الانفاق .

استقلوا مترو و لم يفعل علاء شيئا فقد توقعت منى انه سيفعل ما فعله امس الا انه وقف مبتسما .

عند محطة وسط البلد قال علاء لمنى هننزل هنا ردت هى :ليه لسه على الجامعة محطتين كمان قالها يالله انزلى و شدها من ايدها.

نزلو فى وشسط البلد فسألته احنا هنا ليه . رد عليها عشان هنروح لواحد صاحبى نقعد براحتنا شوية .

عارضت منى و لكن بعد ضغوط من علاء و ترجاها و الذن امر من السحر استسلمت منى و ذهبت معه لمنزل صديقه .

داخل منزل صديقه الذى ترك له المفتاح احست منىى بالخوف الا ان علاء قال مبتسما: متخفيش مش هعمل حاجة تتضرك انا بحبك يا منى اكتر من نفسى .

ثم اقترب منها و قبلها على شفايفها قبلة قوية و عنيفة احست منى ان الدنيا تدوور بها و لم تفيق الا على علاء يقوم بنزع ملابسها تماما كما ولدتها امها و هو يقف عاريا زبره واقف شديد المتانة امامه و ينهال عليها بالقبلات على شفايفها و عنقها ثم بدأ فى نقبيل صدرها و يلعب بلسانه فى حلمة صدرها و يمصها بشده احست منى بمتعة شديدة و بلل كسها و بدأ علاء ينزل من على صدرها بقبلات فى بطنها وصولا لكسها فبدأ يلحس كسها و يعض بأسنانه على بظرها و هى تتأوه و تصرخ من المتعة ثم قلبها على بطنها و بدأ يلعق خرم طيزها بلسانه و يدخله داخل طيزها و هى مستمتعة مطلقة اهات تزيد مت هيجان علاء .

بدأ علاء يبلل خرم طيزها بريقة ثم ادخل اصبعه الاوسط و هى تصرخ من الالم الا انه استمر و بدأ يدخل اصبعين و هى تبكى تترجاه ان يتركها و لكنها استمر بادخال اصابعه بعنف و هى تصرخ و هو لا يبالى .

ثم بدأ فى ادخال زبه داخل طيزها و هى تصرخ من الالم فى احشائها و تبكى و كاد يغمى عليها من شده الالم .

استمر علاء ينيك منى من طيزها التى احمرت من الالم و قد بدات فى انزال نقط دم بسيطة من الاحتكاك فقد جرخها داخل طيزها ثم قام بانزال لبنه داخل طيزها و خرج اللبن من خرم طيزها مختلط بلون احمر لون الدم من مكان الجرح .

قامت منى تبكى الى الحمام تغسل ما تبقى من شرف طيزها بالماء محاولة تخفيف الم الجرح ثم خرجت بعد دقائق فوجدت علاء واقفا و زبره ايضا واقف فاخذهمن شعرها ثم جعلها تفنس واقفة بالقوة مستدة على سفرة الطعام ثم بلل زبره و بدأ فى ادخاله مرة اخرى داخل طيزها و هى تبكى تترجاه ان يتركها الا انه صفعها على وجها و بدأ فى النييك بعنف اكثر من المرة الاولى ثم  لم ينزل لبنه فى كسها بل شدها من شعرها و قام بفتح فمها و انزل لبن فى فمها و على وجها ثم قال لها :قومى استحمى عشان ننزل عشان صاحبى زمانه جاى .

قامت منى و لبست ملابسها بعد ان استحمت و ذهبت لمنزلها تبكى على ما حدث لها .

لم تذهب منى للجامعة يومين متواصلين فهى تحس بالم شديد فى طيزها و ايضا لا تستطيع مواجهة علاء الذى استمر فى الاتصال بها و هى لا تجيب طوال اليومين الماضيين.

نزلت منى مع والدتها و كان الالم قد بدأ فى الزوال الى السوق لشراء مشتريات المنزل و كان السوق مزدحم و بدأ الرجال يتحرشون بها و هى مع والدتها ممسكين اماكن حساسة و هى تعبر داخل السوق احست منى بنفس المتعة التى كانت تحسها مع علاء بل احست بمتعة اكثر لانها من رجال غرباء.

بينما تقف أم منى تشترى و تفاصل مع البائع وقف رجل خلف منى و السوق شديد الزحام و قام بحك  زبره فى طيز منى .

تركته منى و لم تتحدث فبدأ الرجل يحك زبره عند مرم طيزها فاحست ببعض الالم .

تحركت منى و قالت ﻻمها هتفرج على حاجة فى السوق و ارجعلك مرة اخرى .

كما توقعت منى ذهب الرجل خلفها فى السوق و عند أول ممر جانبى كان الرجل يشدها للداخل بالقوة و هى استسلمت و ذهبت معه.

قام الرجل بادخاها فى بئر سلم منزل قديم و جعل واجها ف وجه الحيطة و قام برفع الفستان من الخلف و انزل الكلوت فوجد خرم طيزها ملتهب و محمر من نييكة علاء فقال : ده انتى شرموطة و بتحبى فى طيزك جايبة دم من النييك.

و قام بالبصق علﻻ زبه الكان امبر و اطخن من زبر علاء يمككن ضعفه فى الحجم و ىدخله فى طيزهى.

شهقت منى و ارادت ان تصرخ الا انه وضع يده على فمها لكتم صوتها و استمر ينييك فى طيزها عشرة دقائق متواصلة و انزل داخلها ثم تركها و ذهب.

هذه المرة احست منى بمتعة ليس كما حدث مع علاء فادركت انها اصبحت شرموطة بتحب النيك الخلفى .

لم تعد منى ترد على تلفونات علاء فقد عرفت المتعة مع الغرباء و ايضا رأت زبر اكبر من زبه بكثير.

بدأت منى فى لبس ملابس مثيرة و مرافقة بنات ذو سمعة سيئة فى الجامعة .

فى احدى الايام قامت صديقة منى الجديدة هند بدعوتها للمبيت عندها فأهلها قد ذهبوا للعمرة و هى ستظل لوحدها فى المنزل اسبوع بعد مكايلات و مكالمات من هند ﻷم منى وافقت و ذهبت منى لهند.

فى منزل هند رأت من  العجب فهى لم تشاهد افلام جنسية مة قبل  قامت هند بتشغيل افلام سكس على الانترنت افلام سحاق بين فتاتين .

احست منى بقشعرة فى بدنها فهى ام تتوقع ان تستمتع برؤية فتاتين يمارسان الجنس سويا.

انتهزت هند الفرصة و قامت بتقبيل منى التى كانت مركزة مع الفيلم و تركت هند وتفعل ما تريد .

بدأت هند بتفبيلها و التحسيس علﻻى صدرها و كسها.

ثم قامت بنزع ملابس منى و ابتدت فى لحس كسها و بظرها نزواى الى خرم طيزها الذى كان واضح عليه النييك العنيف ضحكت هند و قالت انا كنت فكراكى خام طلعت شرموطة يا بت ده خرم طيزك مفشوخ اوى.

قامت هند بادخال اصابعها  داخل طيز منى التى صرخت اكتر اكتر

فاحست هند ان اصابعها غير كافية فاحضرت زبر صناعى اسود كبير تمتلكه و تحب ان تتدخله فى كسها.

قامت بادخال الزبر فى طيز منى و هى مستمتعة و تصرخ ايوة يا هند ادينى كمان مش قادرة بحب كده اوى طيزى عاوزاكى اوى اوى .

استمرت هند فى فشخ طيز منى ثم استلقت على ظهرها و طلبت مة منى ان تتدخل الزبر فى كسها بدأت منى فى تنفيذ طلب هند و احست منى بمتعة شديدة و تنييك هند فى كسها بالزبر الصناعى و سألت نفسها كيف استمتع و انا العب فى كس واحدة اخرى .

انتهت الحفلة الجنسية بين منى و هند و ذهبوا فى نوم عميق .

انتهى الجزء الأول